يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك

والرقية تكون بالآيات، مثل سورة الفاتحة، سورة الإخلاص، سورة الفلق، سورة الناس،

أن يُصَفَّ أهلُ الميت في المقبرة بعدد كبير ويعزون، هل هذا كله مناسب أم لا؟

أما التقطيع يكون شنيعا ولا يعطي أن هذا يكون في سبيل الله.

بالباطل، يجمعون منكم ومن غيركم مبالغ كبيرة، ثم يعطون الفائز جزءًا والباقي

الوسيلة التي تستعمل هل هي صحيحة أم لا، وليس المدار على حصول النتيجة، فقط read more المدار

يُسْأَلُ عن الرؤيا المهمة، وأما الأمور التي تكون أضغاث أحلام ووساوس من الشيطان

الاحتفاظ بها، بل يجب إتلافها وإنكارها ونسيانها؛ لأنها شر وفتنة وكذب وتزوير

بالغائب ولا بالميت، إنما الاستعانة تكون بالحي الحاضر فيما يقدر عليه، أما الذي

مثلا - فلا يجوز لك الجمع ولا القصر فيها؛ لأنها محل إقامتك، فإذا وصلت إليه انتهى

ذكر الله عز وجل وسيجد الراحة بذكر الله وتلاوة القرآن، قال سبحانه: (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ

ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم ، هذا من النصيحة، ويُراد به

إن كان القصد منه كراهية الحمل أو كراهية تعدد النسل، هذا لا يجوز، حرام، أما إذا

خاطئة كما عرفتم وسمعتم وقرأتم، فهي فتوى خاطئة ولا يجوز له أن يأخذ بالفتوى